Friday, August 28, 2009

برالياس: "التنمية المحلية" في ورشة عمل لثلاثة أيام

شارك فرع البقاع الأوسط في اتحاد المقعدين اللبنانيين، ممثلاً بالزميلتين حنان أحمد وسلوى الطلياني في ورشة عمل نظمتها وزارة التنمية الإدارية ومؤسسة آيكون، في مركز "آرك ان سيال" – تعنايل، من بين 20 حزيران، و4 تموز 2009.
تمحور اليوم الأول من الورشة في 20 حزيران 2009، على المقاربة التشاركية في التنمية المحلية، فحاضرت رانيا الساحلي عن ضرورة التشارك بين الجمعيات و البلديات من جهة، و بين الجمعيات نفسها من جهة أخرى، وتطرق المشاركون إلى المشاكل التي تعاني منها إدارات الجمعيات والبلديات. اليوم الثاني للورشة في 27 حزيران تناول فيه د. علي الموسوي، أهمية استثمار الأراضي الزراعية والاستفادة منها، وتناول المشاركون المشاكل التي تعاني منها القطاعات، وخاصة القطاعين التربوي والصحي. وكان الملفت في هذه الورشة إدراج قضية الإعاقة ضمن الحلول التي تبنتها مجموعة البلديات المشاركة.اليوم الخير للورشة عقد في 4 تموز، وحاضر في بدايته د. كريم الجسر حول إدارة الإرث البيئي، متحدثاً عن أهمية المعالم الثقافية والطبيعية، وقسم المشاركين إلى مجموعتين حيث اختارت كل واحدة أحد المعالم لإيجاد الحلول للمشاكل التي يعاني منها.

برالياس: محاضرة حول حل النزاعات

بالتعاون والتنسيق مع جمعية شباب البقاع للتنمية الريفية، نفذ فرع البقاع الأوسط في اتحاد المقعدين اللبنانيين محاضرة حول حل النزاعات في مكتبه في بر الياس، قبل المحاضرة التي ألقاها أ. أحمد ترشيشي، عرف بجمعيته الفتية التي تأسست عام 2007، بأهدافها ونشاطاتها على المستويات الاجتماعية، الثقافية والترفيهية. تناول ترشيشي في محاضرته أنواع النزاع، مصادره، وأساليب مواجهته.

مشغرة: اتحاد المقعدين يحتفل بعيد الجيش





بمناسبة انتهاء المخيم الصيفي للأطفال الذي نظمه فرع مشغرة في اتحاد المقعدين اللبنانيين، وبمناسبة عيد الجيش اللبناني نظم الفرع نهار احتفالاً كبيراً في 20 آب 2009، حيث ألقى مدير الفرع الزميل نصرالله الحاج كلمة رحب فيها بممثل قائد الجيش العميد الركن غابي حواط، الذي ألقى بدوره كلمة الجيش اللبناني، حيث قال: "إنها لفتة كريمة من اتحاد المقعدين اللبنانيين الاحتفال بالجيش في عيده، وإنها بادرة ملفتة في تربية الأطفال على حب الوطن وجيشه".
في الاحتفال الحاشد، تم عرض فيلم عن الجيش اللبناني من إعداد مديرية التوجيه، ثم أدى متطوعو الاتحاد وأصدقاءه أناشيد من وحي المناسبة، كما عرض أطفال المخيم رقصاتهم، ولوحظت مشاركة من ضباط الجيش اللبناني وأفراده الحاضرين في ترفيه الأطفال. وعرض الشباب المتطوع عملاً مسرحياً حول الجيش اللبناني وتضحياته في سبيل الوطن، وتلا ذلك حفل كوكتيل شارك فيه جميع الحاضرين.

Thursday, August 27, 2009

مشغرة: مخيم صيفي يضم مئة طفلاً



نظم فرع مشغرة في اتحاد المقعدين اللبنانيين مخيماً صيفياً تدريبياً ترفيهياً للأطفال استمر لمدة شهر كامل، من 21 تموز لغاية 21 آب 2009، وقد ضم المخيم المتميز مئة وأربعة أطفال من البلدة وجوارها. ويعتبر هذا المخيم ظاهرة تفاعلية رائعة بين فرع الاتحاد في البقاع الغربي وبين أهالي الأطفال وأولياء أمورهم، فقد أعطيت للأطفال دروس تقوية مدرسية، ودروس في الخط العربي والرسم والمسرح والتعبير، إلى جانب باقة كبيرة من النشاطات الترفيهية اليومية، بمؤازرة حثيثة وعمل يومي من عدد كبير من المتطوعين المناصرين لقضايا الإعاقة والقضايا الاجتماعية. كما أمن المخيم بيئة محببة للأطفال حيث تم الاحتفال بشكل جماعي بأعياد ميلادهم ومناسباتهم الخاصة.

مشغرة: محاضرة حول السمنة وتأثرها على الصحة




نظم اتحاد المقعدين اللبنانيين فرع مشغرة، والمركز الاجتماعي في البقاع الغربي مشغرة نهار الجمعة الموافق 31 تموز 2009، محاضرة حول السمنة وتأثيرها على أمراض القلب والشرايين وشحوم ودهون الدم، ألقاها الدكتور نزيه عواضة، الأخصائي في أمراض الغدد والسكري، تلا المحاضرة فحص نسبة الدهون والشحوم والماء في الجسم لكافة الحاضرين، على جهاز مختص بمساهمة من شركة "آبوت".

Tuesday, August 18, 2009

صيدا: اتحاد المقعدين في معرض الجنوب 2009




شارك فرع صيدا في اتحاد المقعدين اللبنانيين في معرض الجنوب 2009 الذي أقامته المعرض هذا العام مؤسسة سكور غروب، بالتعاون مع الحركة الشبابية للتنمية والسلام وبلدية صيدا، وذلك في مدينة رفيق الحريري الرياضية (الملعب البلدي)،بين 2 و14 آب 2009، من خلال منصة توعوية تضمنت منشورات اتحادية متعلقة بقضايا الإعاقة والدمج الاجتماعي الاقتصادي. وتحول هذا الحدث الجنوبي السنوي إلى فرصة ليطل عبر ها الاتحاديون على زوار المعرض والمشاركين فيه لفتح حوار حول كافة القضايا الاجتماعية الملحة وعلى رأسها قضايا الإعاقة حيث تم التعريف بالاتحاد وعمله على تعزيز حقوق الأشخاص المعوقين سعياً إلى تطبيق التشريعات ذات الصلة.

Monday, August 17, 2009

اتحاد المقعدين اللبنانيين يختتم مخيمه الصيفي المركزي

يختتم اتحاد المقعدين اللبنانيين اليوم فعاليات ونشاطات مخيمه الصيفي المركزي السابع عشر في مدينة جزين الجنوبية، والذي نظمه في مدرسة "ماريا عزيز الفنية" باسم "الطريق إلى الأمام" بين 9 و17 آب 2009.
للمخيمات أهمية كبيرة في مسيرة اتحاد المقعدين اللبنانيين، فهو يستغل هذه الفرصة السنوية في تدريب منظم لقواعده على العمل المطلبي الحقوقي من أجل النهوض بفئة الأشخاص المعوقين في لبنان لتنفيذ حقوقهم المشروعة المؤطرة في القانون 220/2000 الخاص بحقوقهم، والذي لم يكتب له التطبيق منذ عشر سنوات. وقد كان لهذا المخيم أهمية خاصة، إذ إنه يأتي بعد انقطاع دام لخمس سنوات، يعود للظروف الأمنية والسياسية المأزومة التي مرت بها البلاد.

تدريب وترفيه

تطغى الفئة الشبابية على المشاركين في المخيم، وهو وإن كان عدد المخيمين فيه لا يتعدى 120، إلا أن عشرات من الاتحاديين وأصدقائهم يتقاطرون إليه نهاراً ليشاركوا في نشاطاته فينخرطوا في المجموعات الكبيرة الأربع، أو ليستعيدوا ذكريات، ويروا أصدقاء ويتعرفوا باتحاديين جدد.
أما في مدينة جزين التي يشارك الاتحاد في مهرجاناتها من خلال ستاندين توعويين في السوق الرئيسي، فقد تحولت هذا العام إلى مدينة مرحبة بالأشخاص المعوقين، فاحتلت يافطة استضافتها للمخيم حيزاً من مدخلها الرئيسي، وعلى ستاند الاتحاد يوزع المتطوعون موادهم ونشراتهم على المارة من زوار المدينة، ويتحدثون إليهم عن قضايا الإعاقة. في المدرسة، في القاعة الكبيرة وخارجها تنقسم المجموعات للمرة الأخيرة أمس الأحد، كي تشارك في آخر وجبة تدريب. "إلى الأمام"، "الأمل"، "المحبة والسلام"، و "شيل يا فيل"، أسماء اختارها لكل مجموعة المشاركون فيها. وقد تدربت كلها وفق برنامج صباحي على مواضيع المواطنة وتعزيز السلم الأهلي، الموازنة العامة وعمل المجتمع المدني عليها، الحقوق المدنية والسياسية، حقوق الأشخاص المعوقين الاجتماعية والاقتصادية، وغيرها. أما المشاغل التي تحتل مساحة قبيل العشاء، فقد توزعت على مشغل للمسرح، نشرة المخيم، التجهيز الهندسي، وحل النزاعات. وتعمل هذه المجموعات المتفاوتة العدد كل وفق رغبته في الانضمام إلى المشغل الذي يريد، حتى انتهاء المخيم حيث عرضت كل منها ما انتجته في السهرة الختامية الكبيرة. بعد العشاء يتحضر الجميع للسهرة التي تتضمن مفاجآت نشرة أخبار المخيم التي يعمل عليها فريق الإعلام، وتظهر فيها تقارير وتحقيقات مصورة ممنتجة، يكون الشابان قد أمضيا وقتاً طويلاً في إعدادها. ثم يتحول ليل المخيم إلى سهرة فنية غنائية طويلة، أما سهرة الليلة الأخيرة والوداع فلها طعم آخر، ولكل من المشاركين شجونه وما يبثه للآخر.

أيام قليلة جمعت الأشخاص المعوقين، حيث المجتمع كما أرادوه مجتمعاً متنوعاً يحترم جميع أبنائه، ثم يعود المخيمون إلى مجتمعهم الكبير ليخوضوا جولات نضال أخرى حالمين بيوم تتحقق فيه المطالب، ويطبق قانونهم المرمي في الأدراج منذ عشر سنوات.

مخيم "الطريق إلى الأمام".. يعيد لاتحاد المقعدين صورته الشبابية












فوق تلة مشرفة على مدينة جزين التي تحتفل بمهرجانها الصيفي، وفي مدرسة "ماريا عزيز الفنية" يجتمع عشرات الأشخاص المعوقين من متطوعي اتحاد المقعدين اللبنانيين والجمعيات الحقوقية الصديقة ليكونوا مجتمعهم المتنوع لمدة عشرة أيام في طبيعة جنوبية جبلية ساحرة، في مخيم أطلقوا عليه اسم "الطريق إلى الأمام". مجتمع تسهل فيه حركة الكراسي المدولبة، تختفي فيه النظرة الموروثة تجاه طاقات وقدرات الشخص المعوق، يتعاون الجميع فيه لإنجاح كافة النشاطات وورش العمل التدريبية والمشاغل الفنية والتقنية.. يتدربون، يناقشون، يلعبون، ويسهرون ويغنون بلا عوائق، وحين تختفي العوائق تختفي معها الإعاقة.
يغادر الشباب القاعة الكبيرة بعد غداء تختلف وجهات نظرهم حول نوعيات الطعام المقدم فيه، يغادرون مفسحين المجال أمام لجنة المطبخ كي تعيد القاعة كما كانت عليه قبل الغداء تحضيراً لورشة عمل. يقطعون الممر الطويل للمدرسة الرسمية إلى باحتها الخارجية، في الخارج حيث تمتد مساحة ترابية كافية انتصبت خيام عسكرية كثيرة، وفي الباحة كذلك. يتجمع الشباب في فيء شجرة كبيرة على كراسيهم المتحركة، أو قرب عكاكيزهم على أسرة عسكرية، لحظات وتظهر أراكيل بعضهم.. يقطع الأحاديث ميكرفون محمد بيرم، أحد منسقي المخيم: "يللي بدو ينزل ع المهرجان بجزين يحضر حاله". يقول بيرم: "سبق الافتتاح تحضير وتشبيك مع المجلس البلدي وعدد من الجمعيات المحلية، وقد لقي الاتحاد تجاوباً وترحيباً من البلدية وأهل المدينة، وقد كان اختيار المكان مناسباً لطبيعة النشاطات وطبيعة المخيمين من معوقين وغير معوقين كذلك، أما الخيم والفرش فقد تكفل بها الجيش اللبناني مشكوراً، كعادته في مواكبة نشاطات كهذه".
بعد طول انتظار
يطل المنسق العام للمخيم، رئيس اتحاد المقعدين، حسن مروّه بين لحظة وأخرى ليشرف على سير العمل، يجتمع إلى فريقه في مكتب الإدارة الصغير المزود بمنحدر خشبي، يقول: "انه المخيم السابع عشر للاتحاد، وقد اتى بعد طول انتظار. بدأت رحلة التخييم السنوي المركزي منذ 1989 مع مخيم جون، لكننا توقفنا قسرياً في السابق مع كل عدوان إسرائيلي كما في 1993، 1996، و2006، حيث تحول عمل الاتحاد كله إلى برامج الطوارئ ومشاريع الإغاثة، أما الانقطاع لمدة خمسة أعوام منذ مخيم صغبين 2004 حتى اليوم، فللأسف، يعود لما مرت به البلاد من تأزمات سياسية وأمنية داخلية حالت دون إقامة هذا اللقاء السنوي الأساسي في حياة الناشطين والمتطوعين في الاتحاد". للمخيم أهمية بالغة لدى أعضاء الاتحاد، فمن مخيمات كهذا تم إعداد الكوادر، تم التدريب على العمل النقابي المطلبي الحقوقي، تمت صياغة المسوّدات الأولى لتشريع يحفظ حقوق الأشخاص المعوقين في لبنان، أما بعد صدور القانون 220\2000 الخاص بحقوقهم، يضيف مروّه: "تركز العمل في المخيمات على الإعداد لتطبيق بنود القانون، والضغط الشعبي المطلبي، ما أنتج الاعتصام الكبير أمام مجلس النواب عام 2004". إذاً، لماذا "إلى الأمام"، يركز مروّه على أهمية اسم المخيم، فـ "نحن اليوم كمنظمة مطلبية حقوقية نسعى إلى المضي قدماً في تطبيق القانون، وفي الضغط على المجلس النيابي للمصادقة على الاتفاقية الدولية الخاصة بالإعاقة، والحكومة المنتظرة لتضمن بيانها الوزاري هذه الحقوق".
تدريب وترفيه
تطغى الفئة الشبابية على المشاركين في المخيم، وهو وإن كان عدد المخيمين فيه لا يتعدى 120، إلا أن عشرات من الاتحاديين وأصدقائهم يتقاطرون إليه نهاراً ليشاركوا في نشاطاته فينخرطوا في المجموعات الكبيرة الأربع، أو ليستعيدوا ذكريات، ويروا أصدقاء ويتعرفوا باتحاديين جدد.
أما في مدينة جزين التي يشارك الاتحاد في مهرجاناتها من خلال ستاندين توعويين في السوق الرئيسي، فقد تحولت هذا العام إلى مدينة مرحبة بالأشخاص المعوقين، فاحتلت يافطة استضافتها للمخيم حيزاً من مدخلها الرئيسي، وعلى ستاند الاتحاد يوزع المتطوعون موادهم ونشراتهم على المارة من زوار المدينة، ويتحدثون إليهم عن قضايا الإعاقة. في المدرسة، في القاعة الكبيرة وخارجها تنقسم المجموعات للمرة الأخيرة أمس الأحد، كي تشارك في آخر وجبة تدريب. "إلى الأمام"، "الأمل"، "المحبة والسلام"، و "شيل يا فيل"، أسماء اختارها لكل مجموعة المشاركون فيها. وقد تدربت كلها وفق برنامج صباحي على مواضيع المواطنة وتعزيز السلم الأهلي، الموازنة العامة وعمل المجتمع المدني عليها، الحقوق المدنية والسياسية، حقوق الأشخاص المعوقين الاجتماعية والاقتصادية، وغيرها. أما المشاغل التي تحتل مساحة قبيل العشاء، فقد توزعت على مشغل للمسرح، نشرة المخيم، التجهيز الهندسي، وحل النزاعات. وتعمل هذه المجموعات المتفاوتة العدد كل وفق رغبته في الانضمام إلى المشغل الذي يريد، حتى انتهاء المخيم حيث عرضت كل منها ما انتجته في السهرة الختامية الكبيرة. بعد العشاء يتحضر الجميع للسهرة التي تتضمن مفاجآت نشرة أخبار المخيم التي يعمل عليها بلال حامد ووسيم الحشيمي، وتظهر فيها تقارير وتحقيقات مصورة ممنتجة، يكون الشابان قد أمضيا وقتاً طويلاً في إعدادها. ثم يتحول ليل المخيم إلى سهرة فنية غنائية طويلة، أما سهرة الليلة الأخيرة والوداع فلها طعم آخر، ولكل من المشاركين شجونه وما يبثه للآخر.
هي أيام قليلة تجمعهم حيث يشكلون أكثرية، ويكون المجتمع كما يريدون مجتمعاً متنوعاً يحترم جميع أبنائه، اليوم يفكك عناصر الجيش اللبناني الخيام التي أعاروها للاتحاد، يجمعون الأسرة العسكرية والفرش، يخلو المخيم إلا من الفريق المنظم وبعض المتطوعين ليسهروا سهرة العمل الأخيرة.. يعود المخيمون إلى مجتمعهم الكبير ليخوضوا جولات نضال أخرى حالمين بيوم تتحقق فيه المطالب، ويطبق قانونهم المرمي في الأدراج منذ عشر سنوات.
عماد الدين رائف - صحیفة السفير 17 آب 2009

وفد من الأكاديميين العراقيين في زيارة للاتحاد


زار وفد من أساتذة الجامعة العراقية المهتمين بتدريس مواد حقوق الإنسان المركز الرئيسي لاتحاد المقعدين اللبنانيين في بيروت، صباح 17 آب 2009، حيث التقى الهيئة الإدارية للاتحاد ممثلة بالزميلين سيلفانا اللقيس، ود. مروان البسط، وبمنسق الوحدة الإعلامية الزميل عماد الدين رائف.
تناول اللقاء عرض الاتحاد لتجربته الطويلة في مجال العمل الحقوقي المطلبي وقضايا مناصرة حقوق الإنسان محلياً وعربياً، وقد توقف الزميلان البسط واللقيس عند الإنجازات التي توصل إليها الاتحاد خلال ثمانية وعشرين عاماً من مسيرته، من إصدار القانون 220/2000، إلى متابعة العمل على تنفيذه بما يخص حق الوصول، البيئة الهندسية المجهزة، العمل، التربية والتعليم، التاهيل وإعادة التأهيل، والحقوق السياسية متوقفين عند حملة حقي. بدوره عرض الوفد العراقي للواقع الحالي للعراق أمنيا وسياسياً ومدى تأثير هذا الواقع على عمل جمعيات المجتمع الأهلي وإمكانيات النهوض والإفادة من التجارب المعروضة.
تألف الوفد العراقي من الأساتذة الجامعيين أ. هشام محمد خلف، أ. إنتصار هاشم مهدي، د. بشرى العبيدي، آ. حكمت المياحي، د. محمد السعدي، ود. هادي كطفان الشون. وهو يزور لبنان للمشاركة في ورشة عمل حول حقوق الإنسان تنظمها منظمة "السلام الآن".

Monday, August 10, 2009

انطلاقة المخيم الصيفي المركز: الطريق إلى الأمام في جزين

أطلق اتحاد المقعدين اللبنانيين مخيمه الصيفي المركزي السنوي، تحت عنوان "الطريق إلى الأمام"، في 9 آب 2009، في مدرسة ماريا عزيز الفنية في مدينة جزين. يتضمن المخيم ندوات وورش عمل تدريبية وأنشطة وسهرات وأعمال فنية وترفيهية، وذلك بالتعاون مع الجمعيات والمؤسسات المحلية والمجلس البلدي للمدينة. لمن يود المشاركة في الأيام المفتوحة، ولمزيد من التفاصيل، الاتصال بمكتب الاتحاد الأقرب إليكم على الأرقام التالية: بيروت: 01650417، صور: 07350366، صيدا: 07722337، النبطية: 07768988، بعلبك: 08372224، مشغرة: 08650652، برالياس: 08512440.

Monday, August 3, 2009

البقاع الأوسط: قب الياس تحتفل بالتنوع في مهرجاناتها الصيفية

















ضمن نشاطات التوعية والاطلالات الاعلامية من خلال المعارض والمهرجانات شارك اتحاد المقعدين اللبنانيين و مشروع الدمج الاقتصادي والاجتماعي – برالياس في افتتاح مهرجان قب الياس للمغتربين الثاني عشر في بلدة قب الياس بتاريخ 2 آب 2009 بانطلاقة نوعية جديدة ضمن مسيرة العربات المزينة حيث شارك الاتحاد ضمن عربة التنوع مزينة بالورود والاعلام اللبنانية والاتحاد، ويافطات كتب عليها عبارات التنوع واهمية الدمج في تكامل المجتمعات ورقي الاوطان بالاضافة الى 7 اشخاص يمثلون حق التنوع والمساواة إذ جسدت هذه العربة صورة لمجتمع متكامل للجميع شعارها دمج الشخص المعوق في كافة مراحل حياته ( في التعلم – العمل – والحياة الزوجية والاجتماعية .... ) ، كما وشارك في الافتتاح عدد من أندية وجمعيات وكشافة بلدة قب الياس والمحيط بعربات مزينة ومسيرات كشفية على موسيقى الجيش اللبناني والكشافة ، مزيين الشوراع والساحات خلال مسيرة امتدت لاكثر من مسيرة ساعة من الزمن وتلا ذلك كلمات لرئيس البلدية وممثلين عن صاحب الرعاية وعن وزارة الخارجية وكونسير موسيقي بحضور شخصيات سياسية واجتماعية واقتصادية وأهالي من المنطقة بعدد يقارب 2500 شخص .

Saturday, August 1, 2009

البقاع الأوسط: عربة التنوع في مهرجان قب الياس

شاركونا ... في مهرجان قب الياس للمغتربين الثاني عشر نهار الاحد 2 آب في بلدة قب الياس – الساحة الساعة الخامسة والنصف من بعد الظهر ؛
حيث ينتظركم فريق اتحاد المقعدين اللبنانيين - برالياس بانطلاقة نوعية جديدة ضمن مسيرة العربات المزينة حيث سيشارك الاتحاد ضمن عربة مزينة تجسد صورة لمجتمع متكامل للجميع شعارها دمج الشخص المعوق في كافة مراحل حياته ( في التعلم – العمل – والحياة الزوجية والاجتماعية .... )

كما سنشارك ضمن المهرجان من خلال ستاند نهار الثلاثاء 4 آب (تتضمن مسرحية للاطفال ) الساعة السابعة مساء و نهار الخميس في 7 آب الساعة 8.00 (ضمن العشاء القروي)
لا تدعوا هذه الفرصة تفوتكم