متطوعون لم يبخلوا بالوقت والجهد في إضفاء لمسة حقوقية على مهرجانات بعلبك من خلال مشاركة فعالة في مهرجان التسوق الحادي عشر للمدينة. رصدتهم عدسات الكاميرات وميكريفونات الإذاعات.. إنهم متطوعو مركز بعلبك في اتحاد المقعدين اللبنانيين، وصلوا ليلهم بنهارهم وأحيوا المهرجانات الدولية على طريقتهم. بدأ تحضيرهم للنشاطات قبل شهر ليتحول 28 حزيران 2009 إلى يوم متميز في تاريخ المدينة.
في الافتتاح الرسمي للمهرجانات شارك اتحاد المقعدين اللبنانيين كعادته كل عام في المسيرة الافتتاحية، وقد تميزت المشاركة هذا العام بأفكار مبتكرة ومتنوعة، فإلى جانب حمل اليافطات والأعلام الاتحادية ركز الشباب على أهمية دمج الشخص المعوق في المجتمع حيث ركبّوا أمام المنصة كلمة "دمج" كبيرة.
نشاطات وعمل
عمل الاتحاديون بشكل يومي من الافتتاح لغاية 12 تموز 2009، على توزيع المواد التوعوية على زوار المعرض التجاري الدولي الحادي عشر، وشاركوا في دليل لبنان السياحي للعام 2009، كما نظم مركز بعلبك ورشة عمل للجمعيات حول "دعم ومناصرة حقوق الأشخاص المعوقين"، بالإضافة إلى المشاركة السنوية في الماراثون. كما كانت كافيتيريا المعرض في عهدة اتحاد المقعدين لهذا العام وعمل فيها المتطوعون طيلة فترة المعرض بفعالية عالية كمشروع إنتاجي يصب في خدمة نشاطات المركز.
ستاند الاتحاد
عرف الاتحاديون بالجمعية وأهدافها ومشاريعها بشكل عام، في جناحهم، مع تفصيل عن مركز دعم الإعاقة في بعلبك ومشروع الدمج الاقتصادي الاجتماعي بالإضافة إلى تعريفهم عن مشروع التدريب المهني في بعلبك (دورات تزيين شوكولا، خياطة، نجارة، حدادة، إدارة مشاريع صغيرة) واستقطاب مجموعة من الإفراد للدروات. فيما عرضت شاشة ستاند الاتحاد المشارك في المعرض عدداً من السبوتات التوعوية حول حقوق الأشخاص المعوقين وحقوق الطفل، وحملت هذه المواد المرئية عناوين منها: "الحقوق السياسية للشخاص المعوقين"، "الدمج التربوي"، "الحقوق السياسية للأشخاص المعوقين"، "العنف والأحكام المسبقة"، "الإعاقة والتوظيف"، "طالب العلى"، "المهن الحرة"، "النص الآخر"، "ما في شي إلا بنظري"، "حق الطفل في عدم التمييز"، "حق الطفل في المشاركة"، "حق الطفل في التعلم".
بالإضافة إلى ذلك تكاثفت النشاطات الثابتة في الستاند وتنوعت، ومنها:
· مسابقة توعية حول بنود القانون 220 حيث شارك بهذه المسابقة 45 شخص جزائز الرابحين حسب القرعة إشتراك سنوي بمجلة واو.
· مسابقة مواهب: حيث تقدم إلى المسابقة 38 شخصاً ما بين التعبير والرسم
· استبيان حول الإعاقة: تم تقسيمه هذه السنة بحسب الفئة العمرية والجندر وتم التواصل مع 680 شخص وملء هذه الإستمارات (125 أطفال، 309 شباب، 139 سيدات، 107 رجال).
· لوحة بصمات حول رأي المجتمع بزواج الشخص المعوق.
· توزيع منشورات اقتصرت على الفعاليات والشركات والجمعيات والأفراد المهتمين.
· استقطاب أشخاص معوقين لدمجهم في برامج ونشاطات المركز (24 شخص من مختلف أنواع الإعاقات).
· استقطاب متطوعين (41 شخص متطوعاً).
· إطلالات إعلامية: على شاشة تلفزيون المنار ضمن برنامج قضايا الناس، إذاعة البشائر بتسجيل عن مهرجانات بعلبك.
· زيارات شخصيات وفعاليات لجناح الاتحاد، منهم، النائب غازي زعيتر (ممثل رئيس الجمهورية للافتتاح)، النائب علي المقداد والنائب وليد سكرية، السيدة رندة بري، رئيس بلدية بعلبك بسام رعد، الأستاذ أحمد الحسيني منسق لجنة تعليم الكبار ومحو الأمية في وزارة الشؤون الإجتماعية، الكاتب والأديب حسن نصر الله، وممثلو جمعيات ومؤسسات منها: جمعية العدل والإحسان، مركز شؤون المعوقين في وزارة الشؤون الاجتماعية، اتحاد العمل التنموي في يونين، جمعية التضامن النسائي، مركز أطفال الجليل، بلدية بريتال، الصليب الأحمر اللبناني، الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب، المركز الثقافي الروسي، جمعية إنجاز، الجمعية اللبنانية للرعاية والتدريب، الحركة النسائية للتوعية الاجتماعية.
· زيارة الفريق للشركات والجمعيات الموجودة ضمن المهرجان، وذلك ضمن إطار التشبيك وفتح باب التعاون معها، حيث تم التواصل مع 30 منها.
· التعرف إلى عروض تدريب وتوظيف في 3 شركات واستقطاب مدربين للدورات التي يقوم بها في المركز.
في الافتتاح الرسمي للمهرجانات شارك اتحاد المقعدين اللبنانيين كعادته كل عام في المسيرة الافتتاحية، وقد تميزت المشاركة هذا العام بأفكار مبتكرة ومتنوعة، فإلى جانب حمل اليافطات والأعلام الاتحادية ركز الشباب على أهمية دمج الشخص المعوق في المجتمع حيث ركبّوا أمام المنصة كلمة "دمج" كبيرة.
نشاطات وعمل
عمل الاتحاديون بشكل يومي من الافتتاح لغاية 12 تموز 2009، على توزيع المواد التوعوية على زوار المعرض التجاري الدولي الحادي عشر، وشاركوا في دليل لبنان السياحي للعام 2009، كما نظم مركز بعلبك ورشة عمل للجمعيات حول "دعم ومناصرة حقوق الأشخاص المعوقين"، بالإضافة إلى المشاركة السنوية في الماراثون. كما كانت كافيتيريا المعرض في عهدة اتحاد المقعدين لهذا العام وعمل فيها المتطوعون طيلة فترة المعرض بفعالية عالية كمشروع إنتاجي يصب في خدمة نشاطات المركز.
ستاند الاتحاد
عرف الاتحاديون بالجمعية وأهدافها ومشاريعها بشكل عام، في جناحهم، مع تفصيل عن مركز دعم الإعاقة في بعلبك ومشروع الدمج الاقتصادي الاجتماعي بالإضافة إلى تعريفهم عن مشروع التدريب المهني في بعلبك (دورات تزيين شوكولا، خياطة، نجارة، حدادة، إدارة مشاريع صغيرة) واستقطاب مجموعة من الإفراد للدروات. فيما عرضت شاشة ستاند الاتحاد المشارك في المعرض عدداً من السبوتات التوعوية حول حقوق الأشخاص المعوقين وحقوق الطفل، وحملت هذه المواد المرئية عناوين منها: "الحقوق السياسية للشخاص المعوقين"، "الدمج التربوي"، "الحقوق السياسية للأشخاص المعوقين"، "العنف والأحكام المسبقة"، "الإعاقة والتوظيف"، "طالب العلى"، "المهن الحرة"، "النص الآخر"، "ما في شي إلا بنظري"، "حق الطفل في عدم التمييز"، "حق الطفل في المشاركة"، "حق الطفل في التعلم".
بالإضافة إلى ذلك تكاثفت النشاطات الثابتة في الستاند وتنوعت، ومنها:
· مسابقة توعية حول بنود القانون 220 حيث شارك بهذه المسابقة 45 شخص جزائز الرابحين حسب القرعة إشتراك سنوي بمجلة واو.
· مسابقة مواهب: حيث تقدم إلى المسابقة 38 شخصاً ما بين التعبير والرسم
· استبيان حول الإعاقة: تم تقسيمه هذه السنة بحسب الفئة العمرية والجندر وتم التواصل مع 680 شخص وملء هذه الإستمارات (125 أطفال، 309 شباب، 139 سيدات، 107 رجال).
· لوحة بصمات حول رأي المجتمع بزواج الشخص المعوق.
· توزيع منشورات اقتصرت على الفعاليات والشركات والجمعيات والأفراد المهتمين.
· استقطاب أشخاص معوقين لدمجهم في برامج ونشاطات المركز (24 شخص من مختلف أنواع الإعاقات).
· استقطاب متطوعين (41 شخص متطوعاً).
· إطلالات إعلامية: على شاشة تلفزيون المنار ضمن برنامج قضايا الناس، إذاعة البشائر بتسجيل عن مهرجانات بعلبك.
· زيارات شخصيات وفعاليات لجناح الاتحاد، منهم، النائب غازي زعيتر (ممثل رئيس الجمهورية للافتتاح)، النائب علي المقداد والنائب وليد سكرية، السيدة رندة بري، رئيس بلدية بعلبك بسام رعد، الأستاذ أحمد الحسيني منسق لجنة تعليم الكبار ومحو الأمية في وزارة الشؤون الإجتماعية، الكاتب والأديب حسن نصر الله، وممثلو جمعيات ومؤسسات منها: جمعية العدل والإحسان، مركز شؤون المعوقين في وزارة الشؤون الاجتماعية، اتحاد العمل التنموي في يونين، جمعية التضامن النسائي، مركز أطفال الجليل، بلدية بريتال، الصليب الأحمر اللبناني، الجمعية اللبنانية للدراسات والتدريب، المركز الثقافي الروسي، جمعية إنجاز، الجمعية اللبنانية للرعاية والتدريب، الحركة النسائية للتوعية الاجتماعية.
· زيارة الفريق للشركات والجمعيات الموجودة ضمن المهرجان، وذلك ضمن إطار التشبيك وفتح باب التعاون معها، حيث تم التواصل مع 30 منها.
· التعرف إلى عروض تدريب وتوظيف في 3 شركات واستقطاب مدربين للدورات التي يقوم بها في المركز.
No comments:
Post a Comment